اللغة:

عامية بلهجة الصعيد للحوار، فصحى بلاغية للسرد.

السرد:

سرد متقطع بلغة الراوي العليم، أبدعت الكاتبه في رسم بعض الصور البلاغيه بين سطور السرد تصف بها مشاعر الأبطال والأماكن التي جعلتني أشعر بأني أحد أعمده العمل أرى أبطاله بعين الحقيقة.

كما سردت بعض المواقف بشكل تفصيلي بعين سينيمائية أحييها عليها.

الحوار:

حوار صعيدي سلس معبر عن الشخصيات وتناوب مع الحوار العامي لبعض الشخصيات التي تربت خارج الصعيد لم يحدث أي خلط بينهم.

الشخصيات:

استطاعت الكاتبة أن ترسم الشخصيات محاكاه للبيئة التي يعيشون بها بطريقة جيدة، كما رسمت سماتهم الداخلية والخارجيه ببعد نفسي رائع.

الحبكة:

حبكة مفككة مسكت خيوطها باحترافيه مع غموض منتشر ببعض الأحداث التي جعلتني أترقب القادم بلهفة مع تصاعد ذروة الأحداث مع بدء نهاية الرواية لتنكشف الحقيقة وتتجمع الخيوط في النهاية على وحده واحدة.

التسلسل الزمني للأحداث:

أصابني بعض التشوش في بعض الأحداث المتوازية، حيث شعرت بأن زمن طويل مر على الشخصيات بأحداث تفصيلية كبيرة بينما لم يمر سوا يوم أو يومين على الأكثر على أشخاص أخرين في نفس المدة الزمنية.

العمل كمجمل يتميز بسرعة منتظمة للأحداث.

اللغة:

عامية بلهجة الصعيد للحوار، فصحى بلاغية للسرد.

السرد:

سرد متقطع بلغة الراوي العليم، أبدعت الكاتبه في رسم بعض الصور البلاغيه بين سطور السرد تصف بها مشاعر الأبطال والأماكن التي جعلتني أشعر بأني أحد أعمده العمل أرى أبطاله بعين الحقيقة.

كما سردت بعض المواقف بشكل تفصيلي بعين سينيمائية أحييها عليها.

الحوار:

حوار صعيدي سلس معبر عن الشخصيات وتناوب مع الحوار العامي لبعض الشخصيات التي تربت خارج الصعيد لم يحدث أي خلط بينهم.

الشخصيات:

استطاعت الكاتبة أن ترسم الشخصيات محاكاه للبيئة التي يعيشون بها بطريقة جيدة، كما رسمت سماتهم الداخلية والخارجيه ببعد نفسي رائع.

الحبكة:

حبكة مفككة مسكت خيوطها باحترافيه مع غموض منتشر ببعض الأحداث التي جعلتني أترقب القادم بلهفة مع تصاعد ذروة الأحداث مع بدء نهاية الرواية لتنكشف الحقيقة وتتجمع الخيوط في النهاية على وحده واحدة.

التسلسل الزمني للأحداث:

أصابني بعض التشوش في بعض الأحداث المتوازية، حيث شعرت بأن زمن طويل مر على الشخصيات بأحداث تفصيلية كبيرة بينما لم يمر سوا يوم أو يومين على الأكثر على أشخاص أخرين في نفس المدة الزمنية.

العمل كمجمل يتميز بسرعة منتظمة للأحداث.